خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا ۖ فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (70) (اعراف) mp3
يُخْبِر تَعَالَى عَنْ تَمَرُّدهمْ وَطُغْيَانهمْ وَعِنَادهمْ وَإِنْكَارهمْ عَلَى هُود عَلَيْهِ السَّلَام " قَالُوا أَجِئْتنَا لِنَعْبُد اللَّه وَحْده " الْآيَة . كَقَوْلِ الْكُفَّار مِنْ قُرَيْش " وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقّ مِنْ عِنْدك فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَة مِنْ السَّمَاء أَوْ اِئْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيم " وَقَدْ ذَكَرَ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق وَغَيْره أَنَّهُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ أَصْنَامًا فَصَنَم يُقَال لَهُ صَمَد وَآخَر يُقَال لَهُ صَمُود وَآخَر يُقَال لَهُ الهنا .

انتخاب تفسیر

انتخاب سوره

انتخاب زبان

اشتراک گذاری

Bookmark and Share